الانتقادات

تشمل انتقادات ويندوز ڤيستا القلق حول المضاعفات الأمنية في جزء كبير من الشيفرة الجديدة، و عدد من التقنيات الجديدة التي تهدف إلى الحد من نسخ الوسائط الرقمية، و قابلية استخدام تقنية "التحكم بحساب المستخدم" الأمنية الجديدة. كما لاحظ النقاد أوجه التشابه بين واجهة ڤيستا و مثيلتها في نظام تشغيل أبل المسمى ماك أو.إس إكس. و هناك قلق متزايد حول متطلبات العتاد العديدة للحاسبات الـ"جاهزة لڤيستا الأوائل".


ڤيستا يتطلب عتادا قويا
مع ان الكثير من الحواسيب الآن تستخدم نظام فيزتا غير ان بعض ميزاته تتطلب عتاد قوي، على سبيل المثال "واجهة ايرو Aero interface"الشيء الذي اثر سلبا على انتشار بعض ميزاته خاصة فيما يتعلق بالسمة Premium features. في مايو 2005، نشرت صحيفة التايمز البريطانية أن اقل من 5% فقط من الحواسيب الموجودة في السوق البريطانية يمكنها استعمال كل ميزات فيزتا.[15]


بطء عمليات الملفات
عند إطلاقه أول مرة كان أداء ويندوز ڤيستا لعمليات الملفات، كالنسخ واللصق والارسال، بطيء إذا ما قارنّاه بعمليات النظام الأخرى.